عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

Contact US


جسمي معي غير أن الروح عندكم ... فالروح في غربة والجسم في الوطن .. فليعجب الناس مني أن لي بدناً ... لا روح فيه ولي روح بلا بدن 

هذه احدى السبل التي تركتها بينكم و من اجلكم .. ان اردتم ان تشقوا عباب الابحر المطلسمة بحثا عني 




1 commentaire:

  1. السلام عليكم اخي منير كيف الاحوال؟ معك صديقك ابراهيم من المغرب..حاولت التواصل معك ولكن فقدت رقمك واتساب

    RépondreSupprimer