عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

dimanche 26 février 2017

عــــــــــــدل المـــــــــيزان

انظروا الى أين انتهت امجاد غابر الازمان 

انظروا الى ظلام النفوس و مكائد الشيطان 

انظروا الى اليأس و قد اقتعد ، الى الأحزان 

انظروا الى التعاسة و الحرمان 

الى الجليد المشتعل ، الى النيران

سوء الظنون و حسنها عملتان 

و على قدرهما يرزق الانسان

ابحثوا عن حقائق ذواتكم ، ابحثوا عن كفتي الميزان

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire