عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

dimanche 26 février 2017

طواسين

ان ما احدثكم عنه علم تكتب أسراره مطلسمة في ألواح و مرايا النور و الظلام .. علم حير انسا و جنا و كل الافهام .. لا يدركه الا من رأى سطورا مخفية خلف الكلام .. بحر يريك العجب بين يقظة و منام .. لتفهم كلامي اعكس صورته و لا تقل أوهام .. للمرآة وجهين فانظر من خلالها و سلط ضوءها على الظلام .. ترى أسرار الحروف و أسماء الله العظام .. في هذا القدر كفاية و تمام


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire