عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

samedi 25 février 2017

Start Over ،،،

اعلم ايها الباحث عن شيخ من الثقات .. ان العارفين لا يقفون عند احدى الرتب في سلم المقامات .. بل يشتغلون بالذكر و في الذكر حتى يصلوا الى ارفع الدرجات .. و يأتيهم قطب زمانهم و يخبرهم سرا غاب عن باقي الموجودات .. و لولا العهود لاخبرتكم كيف الوصول الى غاية الغايات 
.. 
البعض يراها خزعبلات .. و اخرون تاهوا بين الانوار و الأسرار و التجليات 
..

و ليس من ذاق و عرف لما اغترف ،، كمن سمع و لم يفهم و ابعدته وساوس نفسه عن الطريق الى المعرفة الصغرى و الكبرى ،، و الوصول لحضرة من عرشه فوق سبع سموات 
..

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire