عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

samedi 25 février 2017

من اتبع ذاته ،، انخدع

ويحك ايها الباحث ،، ظننت نفسك عالما و لا احد يضاهيك .. و حسبتني مجرد شيخ مجنون حين بدوت لك و أنا أحييك .. يا ليت قومي يعلمون بما فتح الله لي ،، و لكن مثل هذا يخفى على أمثالك و عليك .. لقد أحزنني حالك يا مسكين ،، و علمت ان الشيطان بالغرور و الكبر سيقدر عليك و يرديك .. مضيت ضاحكا ساخرا و أتباعك من خلفك تهتف باسمك و تعليك .. رميت عصاي و قلت أيها العجوز حين تموت ،، فمن سيبكي عليك ؟ انك لن تفهم أحوالي لان ما في من أسرار ليس فيك 
..
أستغفر الله لك ,, و ارجوه أن ينير قلبك بالايمان و الى طريق الحق يهديك

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire