عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

samedi 25 février 2017

النور و الظلام

كيف صببتم الشرك صبا على ذرات من ايمان .. كيف تشبثتم بشياطين الانس و الجان .. و قبل النوم تقرؤون القرآن .. إما أنه نفاق ،، أو هو ضياع و حيرة و توهان .. فالايمان و الشرك في قلب أحدكم لا يجتمعان .. كيف تستعينون بكاهن و ساحر ثم تعودوا و تدعوا الرحمن .. بعد أن كفرتم بما أنزل على خاتم الرسالة و النبوة و أشركتم ،، بدأتم تنبشون الأنقاض بحثا عما ضيعتم من ذرات ايمان .. ان الانسان لظلوم كفار و الله المستعان 
..

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire