عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

samedi 25 février 2017

MUHAMMED .. MESSENGER OF MERCY


رأيت رؤيا لم يرى اكثر الآنام مثلها .. لسيد الآنام و كيف

 سأصف روعتها .. رأيته كأني في جذبة أرى الأحداث من بعيد و

 لست مع أهلها .. رأيته لابسا الأبيض و شعره أسود طويلا قليلا

 ,, و لكن الغريب أني رأيته و كأنه قبل بعثته و نبوته .. و قال

 كلاما لم أسمع أكثره و لكن صوته الشجي أبكاني 

..

و زادني به حبا على حبي ,, و سيأتي يوم اوصيكم فيه بمثل ما

 اوصاني


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire