عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

samedi 25 février 2017

مناجاة



الحمد لله الرحيم الغفار .. الكريم القهار .. مقلب القلوب و

 الأبصار .. عالم الجهر و الأسرار .. أحمده حمداً دائماً بالعشي

 والإبكار .. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، شهادة

 تنجي قائلها من عذاب النار .. و أشهد أن محمداً نبيه المختار 

.. 

صلى الله عليه وعلى أهله وأزواجه وأصحابه الجديرين بالتعظيم

 والإكبار .. صلاة دائمة باقية بقاء الليل والنهار



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire