عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

samedi 4 octobre 2014

مادارا ايينه تاريك شدن


أنا مرآة تعكس الظلام و الشرور .. أنا جلاد الشياطين مخرب 

القصور .. أنا عازف ترانيم الخبال بين الكنائس و القبور


 أعشق السواد و أكره الألوان و النور .. و أتخذ من دماء مردة

 الجن عطور .. أستمتع برؤية رماد أعدائي هباء منثور .. ألقي

 تعاويذ شروري و أشعل الحروب أينما حللت ،، لأرتوي بدماء

 من النحور .. أحب الغربان و أعشق طلسمة ايخناتور .. مزيدا

 من الصراخ ،، مزيدا من القبور



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire