عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

samedi 4 octobre 2014

ترانيم الأرواح


رقصة التناقضات بين العقل و الجنون .. حين يكون الملك هو 

نفسه المحارب و الحصن المصون .. أحجية مطلسمة ليس لها

 جواب ، و لا تظنون .. ان الغرباء مفاتيح لسر كان مدفون


 كون تكون بأمر الله بين كاف و نون .. فسبحان من ذل الانفس 

و

 حقرها عند اصحابها ، و يعزها و يرفعها حين تلحظها العيون



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire