عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

vendredi 3 octobre 2014

الظاهر و الباطن


ان على الأبواب طلاسما و أحجيات .. و رموزا من لغات قديمة و اشارات .. فان فتحت احداها عبرت الى صحيح المجربات .. و خاطبتك الحروف و المسميات .. فلا تلتفت للكنوز و المغريات .. و ابحث عن حقيقة الرقعة و المدونات .. فهي كون يحيطه بحر ، و هنا تبدأ رقصة التناقضات .. أوليست الفوضى خلاقة احيانا ، اسمع لصوت الكلمات .. هذه احدى مدونات الملك تلفها المتاهات اجمع رسالتي و لا تعبأ لما خلف النقاط من صور معكوسات
 
فهذه احدى أساطير الروايات .. جد مفتاح و مغلاق وفق مطلسم الوسط ، و تحيط به ايات .. انه خلف هذه الستائر المسدلة من الكلمات .. اني اخاطبك بلغة الجنون ،، ليفهمها
عقلك الباطن حين تحاصره استفهامات





Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire