عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

jeudi 2 octobre 2014

عن الفناء



من فنى و ذاب في نور النور .. فتحت له أبواب القرب و عرف

 معنى السرور .. و تاهت روحه بين الطواسين و عرف سر

الاحاطة و رأى الطور



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire