عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

dimanche 28 septembre 2014

العودة


يا بني دعك من طول العتاب .. فاني أكتفي دوما بالاشارات 

جواب .. تحسبني مجنونا بين ظهور و غياب .. لكن اعلم أن

 وراء كل أمر سبب من الأسباب .. و اعلم أني عدت و لا مزيد

 من الغياب .. كنت أبحث عن سفينة تنجي الغارقين من التيه و

 العذاب .. و وجدت الطريق بعد أن من الرحمن علي بالجواب

و سيتضح الأمر أكثر حين يتلاشى الضباب


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire