عندما رحلت آخر مرة تصحبني الوحدة....حسبت أن الكل وجد طريقه....لم أظن أن التيه أقرب اليهم من شاطئ الأمان.....انها محض أوهام تتراءى للعيان.....انكم على الطريق فصفوا الباطن و تذكروا أن لمن
خاف مقام ربه جنتان .. للتواصل معنا ،، قد وضعت لكم سبلا تتبعوها .. وان احتجتموني ،، فسوف اجدكم

عدد الذين مروا بهذه البحار المطلسمة

samedi 27 septembre 2014

البحث عن الخلاص



يا بني لا تبحث عن الخلاص من نيران الأسئلة ،، و القيود فيك و في قلبك تحملها معك أينما ذهبت


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire